كنت مع فتاتي في اليوم الآخر وكانت تمتص قضيبي، ثم دخلت أمي وبدأت في إعطائي اللسان. غضبت صديقتي مني لسماحها لأمي بذلك، لذلك قررت معاقبتها. أخرجت دساري المفضل وبدأت في التشويش عليه في مؤخرتها. صرخت وتوسلت لي بالتوقف، لكنني لم أستمع. واصلت مضاجعتها بالدسار حتى أصبحت متعبة جدًا من الحركة. أخيرًا، أخرجته ونيكتها بقضيبي. كانت تبكي وتعتذر، ولكنني لم أهتم. أردت فقط تعليمها درسًا.