في خضم الصيف، وجدت فتاة صغيرة نفسها في خضم لقاء محرم مع والدها الزوجي. مع غياب والدتها في العمل، تركت وحدها معه، وكان التوتر بينهما ملموسًا. عندما أغلق الباب خلفها، تسابق قلب الفتيات الصغيرات بترقب. كانت دائمًا فضولية بشأن والدها الزوج، وكانت هذه هي فرصتها لإشباع فضولها. قرر زوج أمها، مستشعرًا براءتها، الاستفادة من الوضع. وضعها بلطف على السرير، بينما يستكشف يديه جسدها وهي تشاهده بدهشة. كانت شدة اللحظة ساحقة، ووجدت الفتاة الصغيرة نفسها ضائعة في الإحساس بأن يأخذها زوج أمها. كانت الذروة منظرًا يأسر الألباب، حيث ملأها بجوهره، مما يمثل نهاية براءتها. تركت التجربة الفتاة الشابة بلا أنفاس، وتسابق عقلها بأفكار لقاء المحرمات الذي تكشف للتو.