بعد حفلة مجنونة، وجدت نفسي أبحث عن الراحة في الهواء الطلق. بينما كنت أتجول في البرية، بدأ ذهني يتجول في الإثارة. تسلمت إثارة الوقوع، وإثارة المحرم، وتوقع الذروة الحتمية. لم أستطع مقاومة الرغبة في الاستمتاع ببعض المتعة الذاتية، وسرعان ما وجدت نفسي ضائعًا في حلق النشوة. ارتجف جسدي بشدة هزة الجماع، وأطلقت حمولتي الساخنة في الهواء الطليق. كانت هذه التجربة وحيًا، تقديرًا جديدًا للمتعة البدائية لدعوة الطبيعة. كانت لحظة عاطفية نقية غير مفلترة جعلتني أشعر بالبهجة والرضا العميق.