في مزرعة شاعرية خصبة، يجد صديق مقرب لأم مفتولة العضلات نفسه غير قادر على مقاومة صدرها الوفير. منظرها الممدود على الأريكة، ثدييها الكبيرين والمغريين مكشوفين، كثير جدًا بالنسبة له. ينغمس بفارغ الصبر في محادثة مع السيدة المغرية، وكلماته تتساقط من الشهوة والرغبة. سرعان ما يجد الاثنان أنفسهم ضائعين في عناق عاطفي، وتتردد آهاتهما في المنزل الفارغ. الصديق، غير القادر على مقاومة سحر حضنها الوفير، يفيض الانتباه على ثدييها، ويداه تستكشفان كل بوصة منها. منظر تلويها في المتعة يكفي لتغذية رغبته، ولا يضيع الوقت في أخذها هناك وبعد ذلك. تترك اللقاء كلاهما بلا أنفاس وراضٍ. هذه قصة رغبة وشهوة، ولحظات حنين غير معلنة ومسروقة، تدور على خلفية مزرعة ريفي جميلة.