بعد يوم شاق في المدرسة، قرر المعلم إعطاء دروس خاصة لأفضل طالب له. وصل إلى منزلها، كالعادة، كانت الفتاة تنتظره في تنورتها اللطيفة. لم يكن لدى المعلم أي فكرة عما سيحدث. مع تقدم الدرس، بدأت الفتاة تشعر بالغازية. كانت ترتدي تنورة، ولم يستطع المعلم أن يلاحظ الأصوات الغريبة القادمة من تحتها. أصبح المعلم الفقير غير مرتاح بشكل متزايد مع استمرار التفريغ، مما أدى في النهاية إلى إطلاق غاز بصوت عال ورائحة كريهة من مهبل الفتيات. فوجئ المعلم بتحول الأحداث غير المتوقع، لكنه ظل محترفًا واستمر في الدرس. على الرغم من الحادثة المحرجة، تمكن المعلم والطالب من الضحك والتركيز على عملهما. انتهى الدرس بابتسامة مُرضية من الفتاة، التي عرفت أنها لعبت مقلبًا مضحكًا على معلمتها.