في حدود المرآب، تجد امرأة شابة نفسها في مواجهة مع زوجها. كانت خائنة ولم يسعدها أحد. مع تصاعد المحادثة، يكشف الرجل جانبه الأكثر ظلامة، وهو الجانب الذي يشتهي الهيمنة والعقاب. يجبر زوجته على ركبتيها، مطالبًا بالرضا الفموي بأكثر الطرق وحشية. منظرها وهي تتقيأ وتختنق بقضيبه يغذي غضبه ورغبته فقط. يستمتع بكل لحظة، يستمتع بخضوعها والقوة التي يحملها عليها. المشهد هو شهادة على الواقع القاسي لعلاقتهم، عالم تُقابل فيه الخيانة بعقاب قاس. هذه قصة هيمنة واستسلام وعواقب الخيانة، كلها تقع في مرآب مظلم ومنعزل.