بعد وباء عالمي، تجد المريضة صفر نفسها في أيدي الباحث الطموح جوريكا 1. مع بدء التجربة، يتعرض المريض صفر لقبضة شرجية مكثفة. يقودها سعي جوريكا المستمر للمعرفة إلى الانغماس بعمق في مؤخرة المريضة المتسعة، مما يثير شغفًا ناريًا بينهما. يتكشف المشهد مع المريضة صفارًا على جميع الأربعة، ومؤخرته تنتظر بفارغ الصبر لمس جوريكا1. بينما تغرق يدها في حفرة الفجوة الخاصة به، تتصاعد الشدة، مما يترك كلا الطرفين مندهشين. تأخذ اللقاء منعطفًا إلى البرية حيث تستكشف جوريكا-1 كل بوصة من مؤخرة الأصفار المريضة، وترقص أصابعها على لحمه الحساس. الطاقة الخام والبدائية بينهما واضحة أثناء انخراطهما في موجة جنونية من لحس المؤخرة ونيك المؤخرة، مما يدفع حدود المتعة والألم. هذه رحلة مثيرة إلى أعماق الرغبة، حيث لا توجد حدود.