يبدأ المشهد بمجموعة من السجناء الآسيويين مصفوفين ضد الحائط، في انتظار أمرهم التالي. يدخل الحارس السيطري الغرفة ويأمرهم بالتجرد من ملابسهم الداخلية. السجناء مترددون في البداية، لكنهم سرعان ما يكونون جميعًا عراة وعلى رحمة الحراس. يتولى الحارس السيطرة، مطالبًا بإطاعة كل أمر له. يبدأ بلسان، مما يجعل الرجال يئنون من المتعة بينما يمتص ويدلك قضبانهم الصلبة. ثم ينتقل إلى بعض الجنس التبشيري المكثف، ويندفع بعمق داخل النزلاء وهم يتلوى في حالة من النشوة. يستمتع الحارس أيضًا ببعض الاستمناء، ويدلك على قضيبه الصلب بينما يشاهد الرجال يستمتعون بأنفسهم. أخيرًا، يجلب الرجال إلى ذروته بعملية تدليك، ويدلكونهم حتى يطلقون حمولاتهم على يده. ينتهي المشهد بالسجناء مصفين مرة أخرى، هذه المرة مع قضيبهم الصلب في متناول اليد، جاهزين للإفراج عنهم.