فتاة سمينة هاوية تمارس روتينها اليومي في فيديو منزلي. الكاميرا مخبأة في موقع استراتيجي، وتلتقط كل تفصيلة من روتينها. مع بداية الفيديو، تدخل الفتاة في كشك الحمام، ومن الواضح أنها غير مرتاحة للوضع. تبدأ في تخفيف ألمها، غافلة عن حقيقة أنها تشاهد. تكبير الكاميرا على وجهها، وتلتحق بتعبيراتها عن الانزعاج والحرج. على الرغم من عدم ارتياحها الواضح، تستمر الفتاة بالتبول، ويبدو أنها غير مدركة لوجود الكاميرات. ينتهي الفيديو بترك الفتاة لمهبل الحمام، تاركة المشاهد يتساءل عما سيحدث بعد ذلك. هذا الفيديو شهادة على حقيقة أن أي شيء يمكن التقاطه على الكاميرا، حتى أكثر اللحظات حميمية.